تتت
تتت
الخلاص فى المفهوم الأرثوذكسى
45- ثقة بولس ويقينه St-Takla.org Image: The Apostle, and the Letters - Coptic icon by Tasone Sawsan. صورة في موقع الأنبا تكلا: الرسول والرسائل - أيقونة قبطية رسم تاسوني سوسن. St-Takla.org Image: The Apostle, and the Letters - Coptic icon by Tasone Sawsan. صورة في موقع الأنبا تكلا: الرسول والرسائل - أيقونة قبطية رسم تاسوني سوسن. الذين يتكلمون عن ضمان الملكوت، يعتمدون أولا على قول بولس الرسول (فإذ لنا أيها الأخوة ثقة بالدخول إلى الأقداس بدم المسيح..) (عب 10: 19). وكذلك قوله عن نفسه (لأنني عالم بمن آمنت، وموقن أنه قادر أن يحفظ وديعته إلى ذلك اليوم) (2تى 1: 12). وقوله أيضًا (وأخيرًا وضع لي إكليل البر) (2 تى 4: 8). وغير ذلك من النصوص المقدسة التي يعتمد عليها الكثيرون قائلين أنهم يعيشون في (يقين بولس)!! وسوف نتناول بنعمة الرب كل تلك النصوص بالشرح والتعليق في الصفحات المقبلة إن شاء الله. 1- يقين بولس وإكليله 2 – الثقة بالدخول إلى الأقداس 3 – الاجتهاد والصبر، لحفظ الثقة 4 – الذي بدأ فيكم عملًا، فهو يكمل St-Takla.org Divider فاصل - موقع الأنبا تكلاهيمانوت
الخلاص فى المفهوم الأرثوذكسى
عقيدة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
هذا البحث الذي كتبه نيافة الأنبا شنوده أسقف المعاهد الدينية والتربية الكنسية، بحث يمتاز بالوضوح والدقة والشمول، في موضوع من أهم الموضوعات التي تشغل أذهان المؤمنين في كل العصور، لأنه يتصل بقضية (الخلاص) وهى غاية الإيمان، وتاج الرجاء المسيحي..
فيه ترى التعليم الأرثوذكسي القويم، مؤيدا بمنطق سليم واستخدام صحيح للنصوص المقدسة، كاشفًا الأغاليط..
إنني أشهد أن هذا الكتاب القيم أمكن أن يعالج موضوع (الخلاص) لأول مرة معالجة وافية، تكفي لن تعطي صورة مشرفة صادقة لتعليم كنيستنا الأرثوذكسية في مشكلة الخلاص.
نيافة الأنبا غريغوريوس
عقيدة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
عقيدة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
علينا أن نجمع كل ما يواجه أبناءنا خارج الكنيسة، من أفكار وتيارات وحروب وشكوك ونقدم لهم ردودًا..
وتكون هذه أيضا مسئولية كنائسنا ومجلاتنا ومفكرينا، بل تكون هذه أيضا مسئولية كلياتنا الإكليريكية .
هذا الجيل الذي نعيش فيه، يحتاج إلى اهتمام خاص بالإيمان. ويكفى كبرهان نظرة واحدة إلى المكتبات والمطبوعات.
وهو جيل لا تصلح له السطحية في التعليم، وإنما يجب إعداد المعلمين بعمق خاص في الفهم والمعرفة والدراسة.
وينبغي أن تكون للخدام دراسات مستمرة تنشط معلوماتهم، وتجعلها مناسبة لجيلهم .
كل عصر له أفكاره، وله الدراسات التي تناسبه.
ولا يجوز أن يعيش الخدام في غير جيلهم، لا يشعرون بالحروب التي يتعرض لها أبناؤهم، بالشكوك الفكرية التي تهاجهم.
وما أجمل قول الرسول : ( كونوا مستعدين في كل في كل حين، لإجابة كل من يسألكم، عن سر الرجاء فيكم )
خدمات الموجة القبطية
خدمات الموجة القبطية